في 17 من عمرها وتملك قصورًا وطائرات وسيارات فاخرة.. هذه ابنة السلطان التي يتحدث عنها الجميع (صور)

تعيش الأميرة أميرة وردة البلقية، الابنة الصغرى لسلطان بروناي حسن البلقية، حياةً استثنائية تخطف الأنظار بين قصور الذهب وقطع الألماس، في تجسيد حي لأسلوب العيش الملكي الذي يجمع بين الترف المطلق والحداثة العصرية.
تنحدر الأميرة البالغة من العمر 17 عاماً من عائلة ملكية تعد من بين الأغنى عالمياً، حيث تقدر ثروة والدها السلطان بنحو 20-30 مليار دولار، تعود في غالبيتها إلى احتياطيات النفط الهائلة في بروناي. ولدت عام 2008 من زواج السلطان بالمذيعة الماليزية عزريناز مظهر حكيم الذي انتهى بالانفصال عام 2010.
تحظى الأميرة أميرة من بروناي بإعجاب كبير لجمالها ورشاقتها. (وسائل التواصل الاجتماعي)

تُوصف الأميرة بأنها صورة طبق الأصل من جمال والدتها، بعينيها المعبّرتين وشعرها الداكن وابتسامتها المشرقة التي جذبت ملايين المتابعين على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث تنتشر مقاطعها وهي تمزج بين الرقص التقليدي والحركات العصرية.
تدرس الأميرة في مدرسة جيرودونغ الدولية إحدى أرقى المؤسسات التعليمية في بروناي، وتتميز بتفوقها الأكاديمي إلى جانب شغفها بالرقص والفنون والمبادرات الخيرية، وغالباً ما يرافقها شقيقها الأمير عبد الوكيل في نشاطاتها.
تعيش الأميرة في قصر “إستانا نور الإيمان” الذي يضم أكثر من 1700 غرفة، وتمتلك جناحاً خاصاً مجهزاً بمسبح وسينما ومنتجع صحي. وتمتلك العديد من السيارات الفاخرة ضمن مجموعة والدها الأسطورية التي تضم 7000 سيارة، وتسافر على متن طائرة العائلة الخاصة إلى أوروبا وماليزيا.
تصدرت هدية والدها لها في عيد ميلادها الأخير – وهي حصان مزين بأكسسوارات مرصعة بالماس – عناوين الصحف العالمية، في تجسيد للثراء الفاحش الذي يحيط بحياة الأميرة الشابة التي تجمع بين تقاليد العائلة الملكية واهتمامات الجيل الحديث. (news18)
